قالَ شَيْخُ الإِسْلامِ ابْنُ تَيْمِيَةَ رَحِمَهُ اللهُ في «مَجْمُوعِ الفَتاوَىَ» (29/ 86-87): «وَأَحْسَنُ ما تُسْتَدَلُّ بِهِ عَلىَ مَعْناهُ: آثارُ الصَّحابَةِ الَّذِينَ كانُوا أَعْلَمَ بِمَقاصِدِهِ فَإِنَّ ضَبْطَ ذَلِكَ يُوجِبُ تَوافُقَ أُصُولِ الشَّرِيعَةِ وَجَرْيِها عَلَى الأُصُولِ الثَّابِتَةَ المذْكُورَةِ».