الجواب:
بعض الحجاج في مزدلفة يجمعون الحصى للرمي، وهذا لا دليل عليه، والنبي صلى الله عليه أمر بأن يلتقط له الحصى في الطريق من المزدلفة إلى منى.
طبعًا الآن الناس يقولون: لو جئنا إلى منى بالمراكب، والسيارات، ما وجدنا حصى، وهذا واقع، أنه يصعب عليهم أن يجدوا حصى، فلو جمعوه من المزدلفة فلا بأس، لكن ليس ذلك من الأعمال التي يشتغل بها الحجاج في مزدلفة، فالحصى يلتقط من أي مكان يتيسر.