الحالة الاولى: أنا شاب ملتزم ولله الحمد محافظ على الصلاة ولله الحمد ولكن في ذات مرة وفي نهار رمضان وسوس لي الشيطان بالقيام بممارسة العادة السرية، وأنا الآن نادم على ما فعلت وتبتُ الى الله من هذه الأمور وهذا الأمر أحس به في نفسي كلما تذكَّرتُه يعكِّر علي حياتي لأني أخاف من الله أن يعاقبني عليه عقاباً شديداً.
الحالة الثانية: بعد أن تزوجتُ وفي ذات يوم وفي شهر رمضان المبارك وبعد صلاة الفجر وسوس لي الشيطان أن أُداعب زوجتي وقمت بوضع فرجي بين فخذيها حتى تم الانزال. والسؤال ماذا عليَّ من كفارة في الحالين؟