حصل لي ضيق شديد في المال، وشدَّدَت عليَّ أمي لأرُدّ لها مالًا كانت قد أَقْرَضَتْنِيه، فلم أَدْرِ إن كانت هذه الضرورة تُبِيح لي محظورًا وهو الاقتراض من البنك، والبنك يأخذ الربا طبعًا، فصليت ركعتين واستخرت الله في ذلك، ثم اقترضت المبلغ من البنك، فما قولكم يا شيخنا، وهل الاستخارة في الحرام تجوز للضرورة؟