هناك شاب تعرض لحادث وانقلبت به سيارته، فتضررت رجله وإحدى عظام فقراته، فأصبح جليس الفراش، وكان هذا الشاب ملتزمًا قبل أن يتعرض لهذا الحادث، ولكنه بدأ يفتر شيئًا فشيئًا من ناحية الالتزام،؛وذلك أنه ذهب للعلاج إلى بلاد الكفر، فتغير كثيرًا من ناحية مظهره وكلامه، لكن ما زال فيه بعض الخير، ونريد منكم نصيحة يا شيخ لهذا الشاب في البلاء الذي ابتُلي به، ونريد أن نعرف موقف المسلم من البلاء؟