قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:" وابن كلاب " خالفهم في قولهم : لا تقوم به الأعراض، وقال : تقوم به الصفات ؛ ولكن لا تسمى أعراضاً ووافقهم على ما أرادوه بقولهم: لا تقوم به الحوادث من أنه لا يقوم به أمر من الأمور المتعلقة بمشيئته".
" مجموع الفتاوى" ( 6/521).