×
العربية english francais русский Deutsch فارسى اندونيسي اردو

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الأعضاء الكرام ! اكتمل اليوم نصاب استقبال الفتاوى.

وغدا إن شاء الله تعالى في تمام السادسة صباحا يتم استقبال الفتاوى الجديدة.

ويمكنكم البحث في قسم الفتوى عما تريد الجواب عنه أو الاتصال المباشر

على الشيخ أ.د خالد المصلح على هذا الرقم 00966505147004

من الساعة العاشرة صباحا إلى الواحدة ظهرا 

بارك الله فيكم

إدارة موقع أ.د خالد المصلح

خزانة الأسئلة / تطبيق مع الصائمين / الصيام فتاوى وأحكام / تتابع حملها ولم تستطع القضاء

مشاركة هذه الفقرة WhatsApp Messenger LinkedIn Facebook Twitter Pinterest AddThis

ماذا تعمل من تتابع حملها ولم تستطع القضاء؟

المشاهدات:2827

ماذا تعمل من تتابَع حملُها ولم تستطع القضاء؟

الجواب

الحمد لله، وصلى الله وسلم وبارك على رسول الله، وعلى آله وصحبه.
أما بعد:
فإجابة على سؤالك نقول وبالله تعالى التوفيق:
نقول لها: لا حرج عليكِ، ومتى ما استطعتِ فصومي ما عليكِ من الأيام؛ الله تعالى يقول: {فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ} [البقرة: 184]، هذا في صيام الفرض،  فالقضاء كذلك، فإذا لم تستطع فإنها تصوم متى ما استطاعت.
وقد يمتد حملُها الآن إلى أن يدركها رمضان، وبالتالي فهي لن تستطيع أن تصوم قبل رمضان القادم، فلا حرج أن تصوم بعد رمضان القادم، وليس عليها إلا الصيام فقط، وليس عليها إطعام، حتى على قول مَن يقول: إذا أَخَّر عن رمضان يجب عليه أن يطعم، فهذا فيما إذا كان تأخيره من غير عذر، وهي قد أخرت لعذر.
وما مرَّ من الوقت من بعد رمضان كشهر بشوال وذي القعدة وذي الحجة، لا يلزمها بالكفارة؛ لأن هذا واجب مُوَسَّع، لم يُضيَّق عليها القضاء فيه، ولم يُطلَب منها أن تقضي في أول الوقت، فلما طرأ ما تعذَّر به وامتد هذا إلى رمضان فإنها معذورة.


الاكثر مشاهدة

1. جماع الزوجة في الحمام ( عدد المشاهدات129612 )
6. مداعبة أرداف الزوجة ( عدد المشاهدات64275 )
7. حكم قراءة مواضيع جنسية ( عدد المشاهدات63862 )
11. حکم نزدیکی با همسر از راه مقعد؛ ( عدد المشاهدات56486 )
12. لذت جویی از باسن همسر؛ ( عدد المشاهدات55634 )
13. ما الفرق بين محرَّم ولا يجوز؟ ( عدد المشاهدات53992 )
14. الزواج من متحول جنسيًّا ( عدد المشاهدات51362 )
15. حكم استعمال الفكس للصائم ( عدد المشاهدات45806 )

مواد تم زيارتها

التعليقات


×

هل ترغب فعلا بحذف المواد التي تمت زيارتها ؟؟

نعم؛ حذف