93وأخرج الطبراني «النهي عن تحت الأشجار المثمرة, وضفة النهر الجاري». من حديث ابن عمر بسند ضعيف.
94وعن جابر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :« إذا تغوط الرجلان فليتوار كل واحد منهما عن صاحبه, ولا يتحدثا. فإن الله يمقت على ذلك» رواه . وصححه ابن السكن, وابن القطان, وهو معلول.
95 وعن أبي قتادة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « لا يمسكن أحدكم ذكره بيمينه, وهو يبول, ولا يتمسح من الخلاء بيمينه, ولا يتنفس في الإناء» متفق عليه, واللفظ لمسلم.
96وعن سلمان رضي الله عنه قال: «لقد نهانا رسول الله صلى الله عليه وسلم "أن نستقبل القبلة بغائط أو بول, أو أن نستنجي باليمين, أو أن نستنجي بأقل من ثلاثة أحجار, أو أن نستنجي برجيع أو عظم» رواه مسلم .
97وللسبعة من حديث أبي أيوب رضي الله عنه « لا تستقبلوا القبلة بغائط ولا بول, ولكن شرقوا أو غربوا».
98وعن عائشة رضي الله عنها; أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من أتى الغائط فليستتر» رواه أبو داود.
99 وعنها; أن النبي صلى الله عليه وسلم : كان إذا خرج من الغائط قال: «غفرانك» أخرجه الخمسة. وصححه أبو حاتم, والحاكم.
100وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: أتى النبي صلى الله عليه وسلم الغائط, فأمرني أن آتيه بثلاثة أحجار, فوجدت حجرين, ولم أجد ثالثا. فأتيته بروثة. فأخذهما وألقى الروثة, وقال: «هذا ركس» أخرجه البخاري.
زاد أحمد, والدارقطني: «ائتني بغيرها ».
101وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى «أن يستنجى بعظم, أو روث» وقال:«إنهما لا يطهران» رواه الدارقطني وصححه.
102وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «استنزهوا من البول, فإن عامة عذاب القبر منه» رواه الدارقطني.
103 وللحاكم: « أكثر عذاب القبر من البول» وهو صحيح الإسناد.
104وعن سراقة بن مالك رضي الله عنه قال: علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في الخلاء: « أن نقعد على اليسرى, وننصب اليمنى» رواه البيهقي بسند ضعيف.
105وعن عيسى بن يزداد, عن أبيه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «إذا بال أحدكم فلينثر ذكره ثلاث مرات» رواه ابن ماجه بسند ضعيف.
106وعن ابن عباس رضي الله عنهما; أن النبي صلى الله عليه وسلم سأل أهل قباء, فقالوا:« إنا نتبع الحجارة الماء» رواه البزار بسند ضعيف .
107وأصله في أبي داود, والترمذي وصححه ابن خزيمة من حديث أبي هريرة رضي الله عنه بدون ذكر« الحجارة».