×
العربية english francais русский Deutsch فارسى اندونيسي اردو

نموذج طلب الفتوى

لم تنقل الارقام بشكل صحيح

مرئيات المصلح / فضائيات / مداخلة أد. خالد المصلح بمناسبة مبايعة سمو الأمير #محمد_بن_سلمان_وليا_للعهد

مشاركة هذه الفقرة WhatsApp Messenger LinkedIn Facebook Twitter Pinterest AddThis

المقدم: طيب معنا الآن اتصال مع فضيلة الأستاذ الدكتور خالد بن عبد الله المصلح المشرف العام على الإفتاء في القصيم وعضو لبرامج التوعية للشئون الإسلامية حياك الله دكتور خالد.

الشيخ: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياكم الله.

المقدم: حياك الله نبارك لك هذه العشر مع أنك معنا طول الحلقات من خلال وقفات الآيات الله يعطيك ألف عافية لكن أن نبارك لك هذه العشر وأيضا نتشرف أن تكون معنا على الهواء مباشرة اليوم في هذه الحلقة.

الشيخ: الله يبارك فيك وجميع الإخوان نسأل الله تعالى لي ولكم التوفيق.

المقدم: دكتور خالد رسالتك تقدمها حقيقة في هذا الموضوع الوحدة وكذلك لهذه الأوامر والقرارات الملكية التي تمت والبيعة لولي العهد الأمير محمد بن سلمان.

الشيخ: أولا نحمد الله تعالى على ما ننعم به في هذه البلاد من الألف والاجتماع والتطبيق الشريعة والسعي في خدمة الإسلام والمسلمين، فهذه الدولة المباركة منذ نشأتها لا تئلو جهدا في نصرة قضايا المسلمين وبذل كل المستطاع في تحقيق رفع راية الإسلام وجمع كلمتهم في كل الصعيد وفي كل لحظة، فمن أنعام الله وخدمة الحرم الشريفين والقيام عليهما وتسهيل أمور قصدهما من مفاخر ومآثر هذه البلد المبارك قيادة وشعبا، فنحمد الله تعالى على ذلك ومن بركات هذا العمل الجليل الذي تقوم به هذه الدولة المباركة من تحكيم الشريعة وخدمة المسلمين ما نراه من الالتحام والاجتماع ولله الحمد.

فما يسر من ولي الأمر وفقه الله من أمر إلا وتجد الاستبشار والإقدام له بالطمأنينة والاجتماع والائتلاف على نحو لا تراه في كثير من اختلاف الدنيا التي تتنازعها الأحزاب وتتفرق بها الكلمة بصورة أو بأخرى، فنحمد الله تعالى على هذا الالتئام وهذا الاجتماع، وأسأل الله تعالى أن يتمم لنا نعمه وفضله وما صدر من أمر ولي الأمر في تعيين سمو الأمير محمد بن سلمان وليا للعهد أسأل الله تعالى أن يجعله محلا لهذه الثقة الكريمة، وبالتأكيد أنه استحقاق له رصيد من المعافر والإنجازات التي قدمها سموه خلال ما وكل إليه من مهام، فنحن جميعا نقول نبايعه حفظه الله ولي أمرنا على السمع والطاعة في المنشط والمكره وفيما يعود على بلادنا إن شاء الله تعالى بالخير والبركة.

لا شك أن هذه المبايعة صورة من صور الالتحام والاجتماع والتأكيد على المبادئ التي قامت عليها هذه الدولة المباركة من تحكيم كتاب الله وسنة رسوله، فالأمير محمد بن نايف وفقه الله عندما بايع الأمير محمد بن تمام وفقه الله وحفظه أول كلمة قال أبايعك على كتاب الله وسنة رسوله، وهذا يؤكد المعنى الذي قامت عليه هذه البلاد من أنها قائمة على كتاب الله وسنة رسوله وعلى ما كان عليه سلف الأمة من معاني جليلة تضمن فتح بركات السماء والأرض، ونحمد الله تعالى على هذه الأنعام ومن المسائل الذي نسأل الله –عز وجل-أن يتمه على أحسن حال أن هذه البيعة لولي العهد محمد بن سلمان وفقه الله تجري في بقعة مباركة فهي في أكثر البقاع في مكة المكرمة وفي زمان فاضل شريف في ليلة السبع وعشرين التي هي أرجى الليالي أن تكون ليلة القدر.

فأسال الله أن يجعل هذه البيعة مباركة ونافعة للعباد والبلاد وأن يعينه وأن يسدده فحقه علينا بعد البيعة أن ندعو له بالتوفيق والتسديد، وأن نكون عونا له في كل ما فيه خير العباد والبلاد.

المقدم: فعلا دكتور خالد مثل ما قلت نحن وطن التوحيد والوحدة والألفة، وطن الإخوة والسلام وطن التعاون، وطن الترابط، وطن الجمال والسنة والعلم والمعرفة، كل هذه الكلمات التي ذكرتها تمثل حقيقة هذا التجاوب وهذا التغانم الجميل في هذا الوطن فنحمد الله ونشكره حقيقة على هذه النعم التي تعد ولا تحصى شكرا لك دكتور خالد على مداخلتك.

الشيخ:بارك الله فيكم وأبارك للجميع هذه الأوامر المباركة التي يعود خيرها على وطننا وعلى الأمة جميعا إن شاء الله.

المقدم: شكرا لفضيلة الأستاذ الدكتور خالد بن عبد الله المصلح المشرف العام على الإفتاء في القصيم وكذلك عضو للبرامج.

المشاهدات:4778

المقدم: طيب معنا الآن اتصال مع فضيلة الأستاذ الدكتور خالد بن عبد الله المصلح المشرف العام على الإفتاء في القصيم وعضو لبرامج التوعية للشئون الإسلامية حياك الله دكتور خالد.

الشيخ: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياكم الله.

المقدم: حياك الله نبارك لك هذه العشر مع أنك معنا طول الحلقات من خلال وقفات الآيات ـ الله يعطيك ألف عافية ـ لكن أن نبارك لك هذه العشر وأيضًا نتشرف أن تكون معنا على الهواء مباشرة اليوم في هذه الحلقة.

الشيخ: الله يبارك فيك وجميع الإخوان نسأل الله ـ تعالى ـ لي ولكم التوفيق.

المقدم: دكتور خالد رسالتك تقدمها حقيقة في هذا الموضوع الوحدة وكذلك لهذه الأوامر والقرارات الملكية التي تمت والبيعة لولي العهد الأمير محمد بن سلمان.

الشيخ: أولًا نحمد الله ـ تعالى ـ على ما ننعم به في هذه البلاد من الألف والاجتماع والتطبيق الشريعة والسعي في خدمة الإسلام والمسلمين، فهذه الدولة المباركة منذ نشأتها لا تئلو جهدًا في نصرة قضايا المسلمين وبذل كل المستطاع في تحقيق رفع راية الإسلام وجمع كلمتهم في كل الصعيد وفي كل لحظة، فمن أنعام الله وخدمة الحرم الشريفين والقيام عليهما وتسهيل أمور قصدهما من مفاخر ومآثر هذه البلد المبارك قيادة وشعبًا، فنحمد الله ـ تعالى ـ على ذلك ومن بركات هذا العمل الجليل الذي تقوم به هذه الدولة المباركة من تحكيم الشريعة وخدمة المسلمين ما نراه من الالتحام والاجتماع ولله الحمد.

فما يسر من ولي الأمر ـ وفقه الله ـ من أمر إلا وتجد الاستبشار والإقدام له بالطمأنينة والاجتماع والائتلاف على نحو لا تراه في كثير من اختلاف الدنيا التي تتنازعها الأحزاب وتتفرق بها الكلمة بصورة أو بأخرى، فنحمد الله ـ تعالى ـ على هذا الالتئام وهذا الاجتماع، وأسأل الله ـ تعالى ـ أن يتمم لنا نعمه وفضله وما صدر من أمر ولي الأمر في تعيين سمو الأمير محمد بن سلمان وليًا للعهد أسأل الله ـ تعالى ـ أن يجعله محلًا لهذه الثقة الكريمة، وبالتأكيد أنه استحقاق له رصيد من المعافر والإنجازات التي قدمها سموه خلال ما وكل إليه من مهام، فنحن جميعًا نقول نبايعه ـ حفظه الله ـ ولي أمرنا على السمع والطاعة في المنشط والمكره وفيما يعود على بلادنا ـ إن شاء الله تعالى ـ بالخير والبركة.

لا شك أن هذه المبايعة صورة من صور الالتحام والاجتماع والتأكيد على المبادئ التي قامت عليها هذه الدولة المباركة من تحكيم كتاب الله وسنة رسوله، فالأمير محمد بن نايف ـ وفقه الله ـ عندما بايع الأمير محمد بن تمام ـ وفقه الله وحفظه ـ أول كلمة قال أبايعك على كتاب الله وسنة رسوله، وهذا يؤكد المعنى الذي قامت عليه هذه البلاد من أنها قائمة على كتاب الله وسنة رسوله وعلى ما كان عليه سلف الأمة من معاني جليلة تضمن فتح بركات السماء والأرض، ونحمد الله ـ تعالى ـ على هذه الأنعام ومن المسائل الذي نسأل الله –عز وجل-أن يتمه على أحسن حال أن هذه البيعة لولي العهد محمد بن سلمان ـ وفقه الله ـ تجري في بقعة مباركة فهي في أكثر البقاع في مكة المكرمة وفي زمان فاضل شريف في ليلة السبع وعشرين التي هي أرجى الليالي أن تكون ليلة القدر.

فأسال الله أن يجعل هذه البيعة مباركة ونافعة للعباد والبلاد وأن يعينه وأن يسدده فحقه علينا بعد البيعة أن ندعو له بالتوفيق والتسديد، وأن نكون عونًا له في كل ما فيه خير العباد والبلاد.

المقدم: فعلا دكتور خالد مثل ما قلت نحن وطن التوحيد والوحدة والألفة، وطن الإخوة والسلام وطن التعاون، وطن الترابط، وطن الجمال والسنة والعلم والمعرفة، كل هذه الكلمات التي ذكرتها تمثل حقيقة هذا التجاوب وهذا التغانم الجميل في هذا الوطن فنحمد الله ونشكره حقيقة على هذه النعم التي تعد ولا تحصى شكرًا لك دكتور خالد على مداخلتك.

الشيخ:بارك الله فيكم وأبارك للجميع هذه الأوامر المباركة التي يعود خيرها على وطننا وعلى الأمة جميعًا إن شاء الله.

المقدم: شكرا لفضيلة الأستاذ الدكتور خالد بن عبد الله المصلح المشرف العام على الإفتاء في القصيم وكذلك عضو للبرامج.

الاكثر مشاهدة

4. لبس الحذاء أثناء العمرة ( عدد المشاهدات93998 )
6. كيف تعرف نتيجة الاستخارة؟ ( عدد المشاهدات89899 )

التعليقات


×

هل ترغب فعلا بحذف المواد التي تمت زيارتها ؟؟

نعم؛ حذف