المبحثُ الثاني: خطواتُ دراسةِ النازلةِ:
دراسةُ النازلةِ –فقهيًّا- يتضمَّنُ جهدًا كبيرًا، وعملًا دائبًا للوصولِ إلى الحكمِ والاهتداءِ إلى رأيٍ فيها، فبعدَ التَّحقُّقِ مِنِ انطباقِ حدِّ النازلةِ على المسألةِ المنظورةِ، وهو كونُها حادثةً مستجِدةً ليسَ فيها نصٌّ ولا اجتهادٌ سابقٌ يبيِّنُ حكمَها، يمكنُ إجمالُ خطواتِ دراستِها في مراحلَ جعلتُها في الفروعِ التاليةِ: