قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :"ومعلوم أنه إذا استقام "ولاة الأمور " الذين يحكمون في النفوس والأموال استقام عامة الناس كما قال أبو بكر الصديق فيما رواه البخاري في "صحيحه" للمرأة الأحمسية لما سألته فقالت : " ما بقاؤنا على هذا الأمر الصالح " ؟ قال : "ما استقامت لكم أئمتكم ".
وفي الأثر « صنفان إذا صلحوا صلح الناس : العلماء والأمراء »، أهل الكتاب وأهل الحديد".
"مجموع الفتاوى" ( 10/354).