قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :" و " المصدر " أبلغ من الصفة وإذا كان منزها على أن يوصف بذلك فكيف يجعل المصدر اسما له ؟
ولو قال القائل : أردت بذلك الفقر هو إرادة الله ولم يكن في السياق ما يقتضي تصديقه لم يقبل ذلك منه، وإن كان في السياق ما يقبل تصديقه نهي عن العبارة الموهومة وأمر بالعبارة الحسنة".
"مجموع الفتاوى" ( 11/117).