قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :" ومن المعلوم أن العلم أصل العمل وصحة الأصول توجب صحة الفروع والرجل لا يصدر عنه فساد العمل إلا لشيئين : إما الحاجة ؛ وإما الجهل فأما العالم بقبح الشيء الغني عنه فلا يفعله اللهم إلا من غلب هواه عقله واستولت عليه المعاصي فذاك لون آخر وضرب ثان". "مجموع الفتاوى" ( 4/53).