أولًا: الإلحادُ يخدمُ مصالحَ قوىً سياسيَّةً ذاتَ ثقلٍ في العالمٍ؛ لذلكَ سخَّرتْ لنشرِهِ ودعمِهِ وتسويغِهِ، وتوسيعِ دائرتِهِ، إمكاناتٍ متنوِّعةً مادِّيَّةً وإعلاميَّةً، بلْ وتطبيعِهِ وحمايتِهِ وتذليلِ سبلِ انتشارِهِ، منْ خلالِ نظمٍ وقوانينَ وتشريعاتٍ أُمَميَّةٍ ودُوليَّةٍ صراع مع الملاحدة حتى العظم ص (63)..