الحادي عشرَ: التَّأخُّرُ في مواجهةِ ضلالةِ الإلحادِ، وردِّ شُبَهِهِ بالحُجَجِ المبطلةِ لهُ، والمُبيِّنةِ لتهافتِهِ، بخطابٍ عصريٍّ مقنعٍ،ودلائلَ علميَّةٍ رصينةٍ. فبقيتْ جملةٌ منَ التَّساؤلاتِ الوجوديَّةِ والفلسفيَّةِ المعاصرةِ التي يتكئُ عليها دعاةُ الإلحادِ، دونَ إجاباتٍ مقنعةٍ تكشفُ زَيفها وتُبيِّنُ تهافُتَها، فالإلحادُ لا ساقَ لهُ إلاَّ الهوى والجهلَ. لذلكَ منَ الضَّروريِّ مواجهةُ تلكَ الشُّبَهِ والإجابةُ عنها وتوضيحُها؛ كمسألةِ القَدَرِ، أوْ وجودِ الشَّرِّ، ونحوِ ذلكَ منَ القضايا المتعلِّقةِ بوجودِ الإنسانِ، أوْ أفعالِ اللهِ تعالى القدريَّةِ انظر: http://www.alukah.net/sharia/0/74827/#ixzz3s8L3RIHQ..