سابعًا: التَّحذيرُ منْ مناهجِ الغُلوِّ والتَّطرُّفِ والإرهابِ، وبيانُ براءةِ الإسلامِ منها، وعظيمِ تحذيرِهِ منَ التَّورُّطِ فيها. وبيانُ ما مارسَهُ المُلحِدونَ منْ غلوٍّ وتطرُّفٍ وإبادةٍ لِمَنْ خالفهُمْ، والإرهابُ الَّذي مارسوهُ ولا زالوا يُمارسُونَهُ، في البُلدانِ الَّتي لهُمْ فيها سَطوةٌ، كالصِّينِ وروسيا، وما دارَ في فَلَكِهِما منَ الأنظمةِ والدُّولِ.