الثاني عشر: تكثيفُ الحضورِ العلميِّ المؤصّلِ للشَّخصيَّاتِ العلميَّةِ وذاتِ التَّأثيرِ الفاعلِ، لردِّ شُبَهِ الملحدينَ، وتبصيرِ النَّاسِ بضلالِهمْ عبرَ كلِّ الوسائلِ المؤثِّرَةِ، ومنها وسائلُ الإعلامِ المتنوِّعةُ الحديثةُ والتَّقليديَّةُ.
هذهِ بعضُ الوَمَضَاتِ العَجلَى حولَ الإلحادِ الحديثِ؛ أسبابِهِ ومعالجاتِهِ، وهوَ موضوعٌ غايةٌ في الأهمِّيَّةِ، وبحاجةٍ إلى دراساتٍ أكثرَ عُمقًا، لِتشعُّبِ الجِهَاتِ المُتَّصلَةِ بهذهِ الظَّاهرةِ، ولقوَّةِ الدِّعايةِ الَّتي تُرَوِّجُ لهُ وتدعو إليهِ. أسألُ اللهَ التَّوفيقَ والسَّدادَ للجميعِ.