وهما مخلوقتان قد علم الله تعالى عدد أهل الجنة ومن يدخلها وعدد أهل النار ومن يدخلها لا تفنيان أبدا هما مع بقاء الله تبارك وتعالى أبد الآبدين في دهر الداهرين.
[24] وآدم عليه السلام كان في الجنة الباقية المخلوقة فأخرج منها بعدما عصى الله عز وجل
[25] والإيمان بالمسيح الدجال.
[26] والإيمان بنزول عيسى ابن مريم عليه السلام ينزل فيقتل الدجال ويتزوج ويصلي خلف القائم من آل محمد صلى الله عليه وسلم ويموت ويدفنه المسلمون.