18- ومِنْ ذاك إحساسُ المحبِّ لقلبهِ *** بضربٍ وتحريكٍ إلى اللهِ دائما.
19- إلى أن يُهنَّا بالإنابةِ مُخبتاً *** فيسكن في ذا مطمئنا منعَّما.
20- وفيها دوامُ الذكرِ في كلِّ حالةٍ ***يَرَى الأنسَ بالطاعاتِ لله مَغْنَما.
21- ويصحبُ حرًّا دلَّه في طريقِهِ ***وكانَ مُعينًا ناصحًا متيمّما.