" مُصاحَبَةُ التَّاجِرِ لأَهْلِ الفِتْنَةِ هَلْ هِيَ إِعانَةٌ لَهُمْ عَلَى ظُلْمِهِمْ أَوْ هِيَ مِنْ ضَرُورَةِ البَشَرِيَّةِ ثُمَّ يُعْتَبَرُ عَمَلُ كُلِّ أَحَدٍ بِنِيَّتِهِ".
اسْتَظْهَرَ ابْنُ حَجَرْ الثَّانِي اسْتِناداً لِحَدِيثِ الخَسْفِ بِالجَيْشِ وَفِيهِمْ أَسْواقُهُمْ.
"فَتْحُ الباري"(4/341).