79- وَيَقُولُ: - سُبْحَانَكَ اَللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ, وَتَبَارَكَ اِسْمُكَ, وَتَعَالَى جَدُّكَ, وَلَا إِلَهَ غَيْرُكَ - أَوْ غَيْرَهُ مِنْ اَلِاسْتِفْتَاحَاتِ اَلْوَارِدَةِ عَنْ اَلنَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم -
80- ثُمَّ يَتَعَوَّذُ
81- وَيُبَسْمِلُ
82- وَيَقْرَأُ اَلْفَاتِحَةَ
83- وَيَقْرَأُ مَعَهَا, فِي اَلرَّكْعَتَيْنِ اَلْأُولَيَيْنِ مِنْ اَلرُّبَاعِيَّةِ وَالثُّلَاثِيَّةِ سُورَةً تَكُونُ:
أَ- فِي اَلْفَجْرِ: مِنْ طُوَالِ اَلْمُفَصَّلِ
85- وَيُسِرُّ بِهَا نَهَارًا, إِلَّا: اَلْجُمْعَةَ وَالْعِيدَ وَالْكُسُوفَ, وَالِاسْتِسْقَاءَ, فَإِنَّهُ يَجْهَرُ بِهَا
86- ثُمَّ يُكَبِّرُ لِلرُّكُوعِ
87- وَيَضَعُ يَدَيْهِ عَلَى رُكْبَتَيْهِ
88- وَيَجْعَلُ رَأْسَهُ حِيَالَ ظَهْرِهِ
89- وَيَقُولُ: - سُبْحَانَ رَبِّيَ اَلْعَظِيمِ - وَيُكَرِّرُهُ
90- وَإِنْ قَالَ مَعَ ذَلِكَ حَالَ رُكُوعِهِ وَسُجُودِهِ: - سُبْحَانَكَ اَللَّهُمَّ رَبَّنَا وَبِحَمْدِكَ, اَللَّهُمَّ اِغْفِرْ لِي - فَحَسَنٌ
93- وَيَقُولُ اَلْكُلُّ - رَبَّنَا وَلَكَ اَلْحَمْدُ, حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ, مِلْءَ اَلسَّمَاءِ, وَمِلْءَ اَلْأَرْضِ, وَمِلْءَ مَا شِئْتَ مِنْ شَيْءٍ بَعْدُ -
94- ثُمَّ يَسْجُدُ عَلَى أَعْضَائِهِ اَلسَّبْعَةِ:
كَمَا قَالَ اَلنَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - - أُمِرْتُ أَنْ أَسْجُدَ عَلَى سَبْعَةِ أَعْظَمٍ: عَلَى اَلْجَبْهَةِ - وَأَشَارَ بِيَدِهِ إِلَى أَنْفِهِ - وَالْكَفَّيْنِ, وَالرُّكْبَتَيْنِ, وَأَطْرَافِ اَلْقَدَمَيْنِ - مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ
95- وَيَقُولُ: "سُبْحَانَ رَبِّيَ اَلْأَعْلَى"
96- ثُمَّ يُكَبِّرُ
97- وَيَجْلِسُ عَلَى رِجْلِهِ اَلْيُسْرَى, وَيَنْصِبُ اَلْيُمْنَى وَهُوَ اَلِافْتِرَاشُ
98- وَيَفْعَلُ ذَلِكَ فِي جَمِيعِ جِلْسَاتِ اَلصَّلَاةِ إِلَّا فِي اَلتَّشَهُّدِ اَلْأَخِيرِ فَإِنَّهُ يَتَوَرَّكُ : بِأَنْ يَجْلِسَ عَلَى اَلْأَرْضِ وَيُخْرِجُ رِجْلَهُ اَلْيُسْرَى مِنْ اَلْخَلْفِ اَلْأَيْمَنِ
99- وَيَقُولُ: "رَبِّ اِغْفِرْ لِي, وَارْحَمْنِي, وَاهْدِنِي, وَارْزُقْنِي, وَاجْبُرْنِي وَعَافِنِي" .