بِضْعٌ وَعِشْرُونَ مُفْسِدَةٌ لِلبِدَعِ ذَكَرَها ابْنُ القَيِّمِ في مَدارِجِ السَّالِكِينَ (1/223):
الأَوْلَى: مُناقَضَتُها لِلدِّينِ.
الثَّانِيَةُ:دَفْعُها لما بَعَثَ اللهُ بِهِ رَسُولَهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ.
الثَّالِثَةُ:أَنَّ صاحِبَها لا يَتُوبُ مِنْها وَلا يَرْجِعُ عَنْها.
الرَّابِعَةُ:أَنَّ صاحِبَها يَدْعُو الخَلْقَ إِلَيْها.
الخامِسَةُ:تَضَمَّنَها القَوْلُ عَلَى اللهِ بِلا عِلْمٍ.
السَّادِسَةُ:مُعاداةُ صِريحِ السُّنَّةِ.
السَّابِعَةُ:مُعاداةُ أَهْلِ السُّنَّةِ.
الثَّامِنَةُ:الاجْتِهادُ في إِطْفاءِ نُورِ السُّنَّةِ.
التَّاسِعَةُ:تَوْلِيَةُ مَنْ عَزَلَهُ اللهُ وَرَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
العاشِرَةُ:عَزْلُ مَنْ وَلَّاهُ اللهُ وَرَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَّلَمَ.
الحادِيَةُ عَشَرَةُ:اعْتِبارُ مارَدَّهُ اللهُ وَرَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
الثَّانِيَةُ عَشَرَةُ:رَدُّ ما اعْتَبَرَهُ اللهُ وَرَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
الثَّالِثَةُ عَشَرَةُ:مُوالاةُ مَنْ عاداهُ اللهُ وَرَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
الرَّابِعَةُ عَشَرَةُ:مُعاداةُ مَنْ وَالاهُ اللهُ وَرَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
الخامِسَةُ عَشَرَةُ:إِثْباتُ ما نَفاهُ اللهُ وَرَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
السَّادِسَةُ عَشَرَةُ:نَفْيُ ما أَثْبَتَهُ اللهُ وَرَسُولُهُ صَلَّىَ اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
السَّابِعَةُ عَشَرَةُ:تَكْذِيبُ الصَّادِقِ.
الثَّامِنَةُ عَشَرَةُ:تَصْدِيقُ الكاذِبِ.
التَّاسِعَةُ عَشَرَةُ:مُعارَضَةُ الحَقِّ بِالباطِلِ.
العِشْرُونَ:قَلْبُ الحَقائِقِ بِجَعْلِ الحَقِّ باطَلاً وَالباطِلَ حَقَّاً.
الواحِدَةُ وَالعِشْرُونَ:الإِلْحادُ في دِينِ اللهِ.
الثَّانِيَةُ وَالعِشْرُونَ:تَعْمِيَةُ الحَقِّ عَلَى القُلُوبِ.
الثَّالِثَةُ وَالعِشْرُونَ:طَلَبُ العِوَجِ لِصِراطِ اللهِ المسْتَقِيمِ.
الرَّابِعَةُ وَالعِشْرُونَ:فَتْحُ بابِ تَبْدِيلِ الدِّينِ جُمْلَةً.