المؤْمِنُ إِذا كانَتْ لَهُ نِيَّةٌ أَتَتْ عَلَى عامَّةٍ أَفْعالَهُ وَكانَتِ المباحاتُ مِنْ صالِحِ أَعْمالِهِ لِصَلاحِ قَلْبِهِ وَنِيَّتِهِ وَالمنافِقُ - لِفَسادِ قَلْبِهِ وَنِيَّتِهِ - يُعاقَبُ عَلَى ما يُظْهِرُهُ مِنَ العِباداتِ رِياءً."مَجْمُوعُ الفَتاوَىَ"(28/369).