×
العربية english francais русский Deutsch فارسى اندونيسي اردو

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الأعضاء الكرام ! اكتمل اليوم نصاب استقبال الفتاوى.

وغدا إن شاء الله تعالى في تمام السادسة صباحا يتم استقبال الفتاوى الجديدة.

ويمكنكم البحث في قسم الفتوى عما تريد الجواب عنه أو الاتصال المباشر

على الشيخ أ.د خالد المصلح على هذا الرقم 00966505147004

من الساعة العاشرة صباحا إلى الواحدة ظهرا 

بارك الله فيكم

إدارة موقع أ.د خالد المصلح

مشاركة هذه الفقرة WhatsApp Messenger LinkedIn Facebook Twitter Pinterest AddThis

قوله :{قل هو الله أحد}. في هذه الآية الكريمة إثبات اسم الأحد لله تعالى، و «إثبات الأحدية لله المستلزمة نفي كل شركة عنه» +++(المصدر السابق (4/ 180)، وينظره في كلام الشيخ، بيان تلبيس الجهمية (2/ 309)---. «فقوله: {أحد} يدل على نفي النظير» +++(مجموع الفتاوى (17/ 142)---، «وأنه ليس كمثله شيء في صفات الكمال الثابتة» +++(المصدر السابق (17/ 108)---، فإن «قوله: {أحد} مع قوله: {ولم يكن له كفوا أحد} +++الإخلاص: 4--- ينفي المماثلة والمشاركة» +++(المصدر السابق (17/ 325)---. «فظهر أن اسمه الأحد يوجب تنزيهه عن ما يجب نفيه عنه من التشبيه، ومماثلة غيره في شيء من الأشياء» +++(بيان تلبيس الجهمية (2/ 60)، وينظر: (2/ 69)---. وجدير بالذكر أن «لفظ الأحد لم يوصف به شيء من الأعيان إلا الله وحده، وإنما يستعمل في غير الله في النفي» +++(مجموع الفتاوى (17/ 237)---، "وما في معناه: كالشرط والاستفهام، فإنه يقال: هل عندك أحد؟ وإن جاءني أحد من جهتك أكرمته. وإنما استعمل في العدد المطلق، يقال: أحد اثنان. ويقال: أحد عشر، وفي أول الأيام يقال: يوم الأحد. فإن فيه - على أصح القولين - ابتدأ الله خلق السماوات والأرض. " +++(مجموع الفتاوى (17/ 235)---.

المشاهدات:1650

قوله :{قل هو الله أحد}.

في هذه الآية الكريمة إثبات اسم الأحد لله تعالى، و «إثبات الأحدية لله المستلزمة نفي كل شركة عنه» (المصدر السابق (4/ 180)، وينظره في كلام الشيخ، بيان تلبيس الجهمية (2/ 309).

«فقوله: {أحد} يدل على نفي النظير» (مجموع الفتاوى (17/ 142)، «وأنه ليس كمثله شيء في صفات الكمال الثابتة» (المصدر السابق (17/ 108)، فإن «قوله: {أحد} مع قوله: {ولم يكن له كفوا أحد} الإخلاص: 4 ينفي المماثلة والمشاركة» (المصدر السابق (17/ 325).

«فظهر أن اسمه الأحد يوجب تنزيهه عن ما يجب نفيه عنه من التشبيه، ومماثلة غيره في شيء من الأشياء» (بيان تلبيس الجهمية (2/ 60)، وينظر: (2/ 69).

وجدير بالذكر أن «لفظ الأحد لم يوصف به شيء من الأعيان إلا الله وحده، وإنما يستعمل في غير الله في النفي» (مجموع الفتاوى (17/ 237)، "وما في معناه: كالشرط والاستفهام، فإنه يقال: هل عندك أحد؟ وإن جاءني أحد من جهتك أكرمته.

وإنما استعمل في العدد المطلق، يقال: أحد اثنان. ويقال: أحد عشر، وفي أول الأيام يقال: يوم الأحد. فإن فيه - على أصح القولين - ابتدأ الله خلق السماوات والأرض. " (مجموع الفتاوى (17/ 235).

المادة السابقة

الاكثر مشاهدة

4. لبس الحذاء أثناء العمرة ( عدد المشاهدات93793 )
6. كيف تعرف نتيجة الاستخارة؟ ( عدد المشاهدات89655 )

مواد تم زيارتها

التعليقات


×

هل ترغب فعلا بحذف المواد التي تمت زيارتها ؟؟

نعم؛ حذف