×
العربية english francais русский Deutsch فارسى اندونيسي اردو

نموذج طلب الفتوى

لم تنقل الارقام بشكل صحيح

مرئيات المصلح / دروس المصلح / الحديث وعلومه / صحيح البخاري / كتاب الحج / الدرس (19)باب من صلى العصر يوم النفر بالأبطح.

مشاركة هذه الفقرة WhatsApp Messenger LinkedIn Facebook Twitter Pinterest AddThis

147- باب من صلى العصر يوم النفر بالأبطح. 1763- حدثنا محمد بن المثنى ، حدثنا إسحاق بن يوسف ، حدثنا سفيان الثوري ، عن عبد العزيز بن رفيع ، قال : سألت أنس بن مالك أخبرني بشيء عقلته ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أين صلى الظهر يوم التروية قال بمنى قلت فأين صلى العصر يوم النفر قال بالأبطح افعل كما يفعل أمراؤك. 1764- حدثنا عبد المتعال بن طالب ، حدثنا ابن وهب قال : أخبرني عمرو بن الحارث أن قتادة حدثه ، عن أنس بن مالك ، رضي الله عنه ، حدثه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه صلى الظهر والعصر والمغرب والعشاء ورقد رقدة بالمحصب ثم ركب إلى البيت فطاف به. 148- باب المحصب. 1765- حدثنا أبو نعيم ، حدثنا سفيان ، عن هشام ، عن أبيه ، عن عائشة ، رضي الله عنها ، قالت إنما كان منزل ينزله النبي صلى الله عليه وسلم ليكون أسمح لخروجه يعني بالأبطح. 1766- حدثنا علي بن عبد الله ، حدثنا سفيان قال عمرو ، عن عطاء ، عن ابن عباس ، رضي الله عنهما ليس التحصيب بشيء إنما هو منزل نزله رسول الله صلى الله عليه وسلم 149- باب النزول بذي طوى قبل أن يدخل مكة والنزول بالبطحاء التي بذي الحليفة إذا رجع من مكة. 1767- حدثنا إبراهيم بن المنذر ، حدثنا أبو ضمرة ، حدثنا موسى بن عقبة عن نافع أن ابن عمر ، رضي الله عنهما كان يبيت بذي طوى بين الثنيتين ثم يدخل من الثنية التي بأعلى مكة ، وكان إذا قدم مكة حاجا ، أو معتمرا لم ينخ ناقته إلا عند باب المسجد ثم يدخل فيأتي الركن الأسود فيبدأ به ثم يطوف سبعا ثلاثا سعيا وأربعا مشيا ثم ينصرف فيصلي سجدتين ثم ينطلق قبل أن يرجع إلى منزله فيطوف بين الصفا والمروة ، وكان إذا صدر ، عن الحج ، أو العمرة أناخ بالبطحاء التي بذي الحليفة التي كان النبي صلى الله عليه وسلم ينيخ بها. 1768- حدثنا عبد الله بن عبد الوهاب ، حدثنا خالد بن الحارث قال سئل عبيد الله ، عن المحصب فحدثنا عبيد الله عن نافع قال نزل بها رسول الله صلى الله عليه وسلم وعمر ، وابن عمر وعن نافع أن ابن عمر ، رضي الله عنهما كان يصلي بها ، يعني المحصب - الظهر والعصر - أحسبه قال والمغرب. قال خالد لا أشك في العشاء ويهجع هجعة ويذكر ذلك ، عن النبي صلى الله عليه وسلم. 150- باب من نزل بذي طوى إذا رجع من مكة. 1769 - وقال محمد بن عيسى ، حدثنا حماد عن أيوب ، عن نافع ، عن ابن عمر ، رضي الله عنهما أنه كان إذا أقبل بات بذي طوى حتى إذا أصبح دخل ، وإذا نفر مر بذي طوى وبات بها حتى يصبح ، وكان يذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يفعل ذلك. 151- باب التجارة أيام الموسم والبيع في أسواق الجاهلية. 1770- حدثنا عثمان بن الهيثم ، أخبرنا ابن جريج قال عمرو بن دينار قال ابن عباس ، رضي الله عنهما كان ذو المجاز وعكاظ متجر الناس في الجاهلية فلما جاء الإسلام كأنهم كرهوا ذلك حتى نزلت {ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم} في مواسم الحج 152- باب الإدلاج من المحصب. 1771- حدثنا عمر بن حفص ، حدثنا أبي ، حدثنا الأعمش ، حدثني إبراهيم ، عن الأسود ، عن عائشة ، رضي الله عنها ، قالت حاضت صفية ليلة النفر فقالت ما أراني إلا حابستكم قال النبي صلى الله عليه وسلم عقرى حلقى أطافت يوم النحر قيل نعم قال فانفري. 1772- قال أبو عبد الله وزادني محمد ، حدثنا محاضر ، حدثنا الأعمش ، عن إبراهيم ، عن الأسود ، عن عائشة ، رضي الله عنها ، قالت خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا نذكر إلا الحج فلما قدمنا أمرنا أن نحل فلما كانت ليلة النفر حاضت صفية بنت حيي فقال النبي صلى الله عليه وسلم حلقى عقرى ما أراها إلا حابستكم ثم قال كنت طفت يوم النحر قالت نعم قال فانفري قلت يا رسول الله إني لم أكن حللت قال فاعتمري من التنعيم فخرج معها أخوها فلقيناه مدلجا فقال موعدك مكان كذا وكذا.

المشاهدات:1403

147- باب من صلى العصر يوم النفر بالأبطح.
1763- حدثنا محمد بن المثنى ، حدثنا إسحاق بن يوسف ، حدثنا سفيان الثوري ، عن عبد العزيز بن رفيع ، قال : سألت أنس بن مالك أخبرني بشيء عقلته ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أين صلى الظهر يوم التروية قال بمنى قلت فأين صلى العصر يوم النفر قال بالأبطح افعل كما يفعل أمراؤك.
1764- حدثنا عبد المتعال بن طالب ، حدثنا ابن وهب قال : أخبرني عمرو بن الحارث أن قتادة حدثه ، عن أنس بن مالك ، رضي الله عنه ، حدثه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه صلى الظهر والعصر والمغرب والعشاء ورقد رقدة بالمحصب ثم ركب إلى البيت فطاف به.
148- باب المحصب.
1765- حدثنا أبو نعيم ، حدثنا سفيان ، عن هشام ، عن أبيه ، عن عائشة ، رضي الله عنها ، قالت إنما كان منزل ينزله النبي صلى الله عليه وسلم ليكون أسمح لخروجه يعني بالأبطح.
1766- حدثنا علي بن عبد الله ، حدثنا سفيان قال عمرو ، عن عطاء ، عن ابن عباس ، رضي الله عنهما ليس التحصيب بشيء إنما هو منزل نزله رسول الله صلى الله عليه وسلم
149- باب النزول بذي طوى قبل أن يدخل مكة والنزول بالبطحاء التي بذي الحليفة إذا رجع من مكة.
1767- حدثنا إبراهيم بن المنذر ، حدثنا أبو ضمرة ، حدثنا موسى بن عقبة عن نافع أن ابن عمر ، رضي الله عنهما كان يبيت بذي طوى بين الثنيتين ثم يدخل من الثنية التي بأعلى مكة ، وكان إذا قدم مكة حاجا ، أو معتمرا لم ينخ ناقته إلا عند باب المسجد ثم يدخل فيأتي الركن الأسود فيبدأ به ثم يطوف سبعا ثلاثا سعيا وأربعا مشيا ثم ينصرف فيصلي سجدتين ثم ينطلق قبل أن يرجع إلى منزله فيطوف بين الصفا والمروة ، وكان إذا صدر ، عن الحج ، أو العمرة أناخ بالبطحاء التي بذي الحليفة التي كان النبي صلى الله عليه وسلم ينيخ بها.
1768- حدثنا عبد الله بن عبد الوهاب ، حدثنا خالد بن الحارث قال سئل عبيد الله ، عن المحصب فحدثنا عبيد الله عن نافع قال نزل بها رسول الله صلى الله عليه وسلم وعمر ، وابن عمر وعن نافع أن ابن عمر ، رضي الله عنهما كان يصلي بها ، يعني المحصب - الظهر والعصر - أحسبه قال والمغرب.
قال خالد لا أشك في العشاء ويهجع هجعة ويذكر ذلك ، عن النبي صلى الله عليه وسلم.
150- باب من نزل بذي طوى إذا رجع من مكة.
1769 - وقال محمد بن عيسى ، حدثنا حماد عن أيوب ، عن نافع ، عن ابن عمر ، رضي الله عنهما أنه كان إذا أقبل بات بذي طوى حتى إذا أصبح دخل ، وإذا نفر مر بذي طوى وبات بها حتى يصبح ، وكان يذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يفعل ذلك.
151- باب التجارة أيام الموسم والبيع في أسواق الجاهلية.
1770- حدثنا عثمان بن الهيثم ، أخبرنا ابن جريج قال عمرو بن دينار قال ابن عباس ، رضي الله عنهما كان ذو المجاز وعكاظ متجر الناس في الجاهلية فلما جاء الإسلام كأنهم كرهوا ذلك حتى نزلت {ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم} في مواسم الحج
152- باب الإدلاج من المحصب.
1771- حدثنا عمر بن حفص ، حدثنا أبي ، حدثنا الأعمش ، حدثني إبراهيم ، عن الأسود ، عن عائشة ، رضي الله عنها ، قالت حاضت صفية ليلة النفر فقالت ما أراني إلا حابستكم قال النبي صلى الله عليه وسلم عقرى حلقى أطافت يوم النحر قيل نعم قال فانفري.
1772- قال أبو عبد الله وزادني محمد ، حدثنا محاضر ، حدثنا الأعمش ، عن إبراهيم ، عن الأسود ، عن عائشة ، رضي الله عنها ، قالت خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا نذكر إلا الحج فلما قدمنا أمرنا أن نحل فلما كانت ليلة النفر حاضت صفية بنت حيي فقال النبي صلى الله عليه وسلم حلقى عقرى ما أراها إلا حابستكم ثم قال كنت طفت يوم النحر قالت نعم قال فانفري قلت يا رسول الله إني لم أكن حللت قال فاعتمري من التنعيم فخرج معها أخوها فلقيناه مدلجا فقال موعدك مكان كذا وكذا.

الاكثر مشاهدة

3. لبس الحذاء أثناء العمرة ( عدد المشاهدات91538 )
6. كيف تعرف نتيجة الاستخارة؟ ( عدد المشاهدات87249 )

مواد تم زيارتها

التعليقات


×

هل ترغب فعلا بحذف المواد التي تمت زيارتها ؟؟

نعم؛ حذف