السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ، فَضِيلَةَ الشَّيْخِ، هَلْ يَجُوزُ قِراءَةُ القُرْآنِ بِغَيْرِ وُضُوءٍ مِنَ الحَدَثِ الأَكْبَرِ؟ وَهَلْ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ عَلَيْهِ إِثْمٌ؟ وَهَلِ التَّسْبِيحُ يَجِبُ أَنْ يَكُونَ بِصَوْتٍ خَفِيفٍ مَسْمُوعٍ أَوْ يُمْكِنُ أَنْ أُسَبِّحَ في نَفْسِي دُونَ فَتْحِ الفَمِ، أَمْ أَنَّ لِكُلِّ واحِدَةٍ دَرَجَةً مِنَ الأَجْرِ؟