هَلْ يَجُوزُ لِي الصَّلاةُ خَلْفَ شَيْخٍ يُصَرِّحُ بِعَقِيدَتِهِ الأَشْعَرِيَّةِ وَيُجِيزُ التَّوَسُّلَ بِالرَّسُولِ عَلَيْهِ الصَّلاةُ وَالسَّلامُ، وَيَسْتَدِلُّ بِحَدِيثِ الأَعْمَى؟ وَأَيْضًا يَقُولُ: كَيْفَ تَجْعَلُونَ الحَياةَ سَبَبًا في إِجابَةِ الدُّعاءِ؟
أَفِيدُونا جَزاكُمُ اللهُ خَيْرًا.