اشتَريتُ أرضًا بمَبلَغِ ثَلاثةَ عَشَرَ ألْفَ ريالٍ سُعوديٍّ لكي أبنِي عَلَيْها مَبنىً استِثماريًّا (استِراحَةً عائليَّةً)، واشتَريْتُ أَرضًا أُخرَى بمَبلَغِ خَمسَةٍ وسَبعينَ ألْفَ رِيالٍ لكَيْ أبيعَها بَعْدَ عَشْرِ سَنَواتٍ، وبمَبلَغِها أبنِي الأَرضَ الأُولَى، وهذِهِ الأرضُ الثَّانيَةُ ليْسَ عِندِي نِيَّةٌ لبَيْعِها الآنَ، ولم أعرِضْها للبَيْعِ، فهَلْ تَجِبُ الزَّكاةُ فِيهِما (الأَرضُ الأُولَى والثَّانيَةُ)؟ وشُكرًا.