كانَ يَخرُجُ مِنْ زَوجَتي في رَمضانِ الفائِتِ دَمٌ، وكُنَّا نَحسَبُهُ نَزيفًا إثْرَ حَمْلٍ، وحَتَّى الآنَ لا نَعلَمُ بالضَّبْطِ: أهُوَ نَزيفٌ أم دَورةٌ؟ ولم تُفطِرْ زَوجَتي أثناءَ رَمَضانَ وبَعْدَهُ شَكَّتْ في صَوْمِها، فأعادَتْ صِيامَ تِلْكَ الأيَّامِ الَّتي صامَتْها في رَمَضانَ أثناءَ نُزولِ الدَّمِ، فهَلْ في ذَلِكَ شَيءٌ؟