نَطَقَ أذانُ الفَجْرِ في هذِهِ اللَّحظَةِ كُنتُ بحاجَةٍ إلى الماءِ لأنَّني أُصِبتُ بسُعالٍ وزُكامٍ فقُمتُ بشُربِ الماءِ لعِلْمِي بأنَّهُ لم يَنْتَهِ الأذانُ، وحَسَبَ مَعرِفَتي أنَّهُ جائِزٌ في هذِهِ اللَّحظَةِ، فما قَوْلُكُم في ذَلِكَ جَزاكُمُ اللهُ خَيْرًا؟