زَوْجَتِي تَعْمَلُ فِي صَالُون تَجْمِيلٍ، وَعَمَلُهَا عَمَلُ الْمَاكْيَاجْ لِلزَّبُونَاتِ، وَلَا تَدْرِي هَلِ الزَّبُونَةُ تَعْمَلُ ذَلِكَ تَزَيُّنًا لِزَوْجِهَا، أَمْ تَعْمَلُهُ تَبَرُّجًا وَاسْتِعْدَادًا لِحُضُورِ حَفَلَاتٍ خَلِيعَةٍ، فَمَا حُكْمُ هَذَا؟ هَلْ عَمَلُ الْمُجَمِّلَةِ جَائِزٌ أَصْلًا فِي شَرْعِنَا الْحَنِيفِ؟