مَا حُكْمُ عِلَاجِ الْكِلَابِ الَّتِي تُسْتَخْدَمُ لِلْحِرَاسَةِ أَوْ تُقْتَنَى لِلزِّينَةِ؟
خزانة الأسئلة / بيوع / حكم علاج الكلاب
ما حكم علاج الكلاب التي تُسْتَخْدَم للحراسة أو تُقْتَنَى للزينة؟
السؤال
مَا حُكْمُ عِلَاجِ الْكِلَابِ الَّتِي تُسْتَخْدَمُ لِلْحِرَاسَةِ أَوْ تُقْتَنَى لِلزِّينَةِ؟
ما حكم علاج الكلاب التي تُسْتَخْدَم للحراسة أو تُقْتَنَى للزينة؟
الجواب
الْحَمْدُ لِلَّهِ، وَصَلَّى اللَّهُ وَسَلَّمَ وَبَارَكَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.
أَمَّا بَعْدُ:
فَمَا يَجُوزُ اقْتِنَاؤُهُ مِنَ الْكِلَابِ كَكَلْبِ الصَّيْدِ أَوْ الْحِرَاسَةِ أَوْ الْحَرْثِ يَجُوزُ عِلَاجُهُ وَتَطْبِيبُهُ، أَمَّا مَا لَا يَجُوزُ اقْتِنَاؤُهُ فَاَلَّذِي يَظْهَرُ لِي أَنَّ عِلَاجَهُ وَالْعِنَايَةَ بِهِ وَسِيلَةٌ لِاقْتِنَاءِ الْمُحَرَّمِ، وَمِنَ الْقَوَاعِدِ الشَّرْعِيَّةِ أَنَّ مَا لَا يَتِمُّ الْمُحَرَّمُ إلَّا بِهِ فَهُوَ مُحَرَّمٌ، وَأَنَّ الْوَسَائِلَ لَهَا أَحْكَامُ الْمَقَاصِدِ، وَاَللَّهُ أَعْلَمُ.
أخوكم/
خالد المصلح
19/06/1425هـ
الْحَمْدُ لِلَّهِ، وَصَلَّى اللَّهُ وَسَلَّمَ وَبَارَكَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.
أَمَّا بَعْدُ:
فَمَا يَجُوزُ اقْتِنَاؤُهُ مِنَ الْكِلَابِ كَكَلْبِ الصَّيْدِ أَوْ الْحِرَاسَةِ أَوْ الْحَرْثِ يَجُوزُ عِلَاجُهُ وَتَطْبِيبُهُ، أَمَّا مَا لَا يَجُوزُ اقْتِنَاؤُهُ فَاَلَّذِي يَظْهَرُ لِي أَنَّ عِلَاجَهُ وَالْعِنَايَةَ بِهِ وَسِيلَةٌ لِاقْتِنَاءِ الْمُحَرَّمِ، وَمِنَ الْقَوَاعِدِ الشَّرْعِيَّةِ أَنَّ مَا لَا يَتِمُّ الْمُحَرَّمُ إلَّا بِهِ فَهُوَ مُحَرَّمٌ، وَأَنَّ الْوَسَائِلَ لَهَا أَحْكَامُ الْمَقَاصِدِ، وَاَللَّهُ أَعْلَمُ.
أخوكم/
خالد المصلح
19/06/1425هـ