مَا هِيَ السُّنَّةُ الْوَارِدَةُ عَنِ الرَّسُولِ ـ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ ـ فِي اسْتِقْبَالِ الْمَوْلُودِ الْأَوَّلِ؟
خزانة الأسئلة / نكاح / السنة في استقبال المولود الأول
ما هي السنة الواردة عن الرسول صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم في استقبال المولود الأول؟
السؤال
مَا هِيَ السُّنَّةُ الْوَارِدَةُ عَنِ الرَّسُولِ ـ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ ـ فِي اسْتِقْبَالِ الْمَوْلُودِ الْأَوَّلِ؟
ما هي السنة الواردة عن الرسول صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم في استقبال المولود الأول؟
الجواب
الْحَمْدُ لِلَّهِ، وَصَلَّى اللَّهُ وَسَلَّمَ وَبَارَكَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.
أَمَّا بَعْدُ:
فَمِنَ السُّنَّةِ حَمْدُ اللَّهِ ـ تَعَالَى ـ عَلَى هَذِهِ النِّعْمَةِ كَمَا هُوَ الْمَشْرُوعُ عِنْدَ النِّعَمِ، وَكَذَلِكَ الْأَذَانُ فِي أُذُنِهِ الْيُمْنَى، وَالْإِقَامَةُ فِي الْيَسَارِ بِصَوْتٍ لَا يُؤْذِيهِ عِنْدَ وِلَادَتِهِ فَوْرًا. ثُمَّ فِي السَّابِعِ يُسَمَّى وَيُحْلَقُ رَأْسُهُ إنْ كَانَ ذَكَرًا، وَيُعَقُّ عَنْهُ، فَيُذْبَحُ عَنِ الْغُلَامِ شَاتَانِ وَعَنِ الْجَارِيَةِ شَاةٌ. هَذَا هُوَ الْمَشْرُوعُ، وَارْجِعْ إلَى تَفْصِيلِ ذَلِكَ فِي كِتَابِ (تُحْفَةِ الْمَوْدُودِ بِأَحْكَامِ الْمَوْلُودِ) لِابْنِ الْقَيِّمِ؛ فَإِنَّهُ نَافِعٌ مُفِيدٌ.
الْحَمْدُ لِلَّهِ، وَصَلَّى اللَّهُ وَسَلَّمَ وَبَارَكَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.
أَمَّا بَعْدُ:
فَمِنَ السُّنَّةِ حَمْدُ اللَّهِ ـ تَعَالَى ـ عَلَى هَذِهِ النِّعْمَةِ كَمَا هُوَ الْمَشْرُوعُ عِنْدَ النِّعَمِ، وَكَذَلِكَ الْأَذَانُ فِي أُذُنِهِ الْيُمْنَى، وَالْإِقَامَةُ فِي الْيَسَارِ بِصَوْتٍ لَا يُؤْذِيهِ عِنْدَ وِلَادَتِهِ فَوْرًا. ثُمَّ فِي السَّابِعِ يُسَمَّى وَيُحْلَقُ رَأْسُهُ إنْ كَانَ ذَكَرًا، وَيُعَقُّ عَنْهُ، فَيُذْبَحُ عَنِ الْغُلَامِ شَاتَانِ وَعَنِ الْجَارِيَةِ شَاةٌ. هَذَا هُوَ الْمَشْرُوعُ، وَارْجِعْ إلَى تَفْصِيلِ ذَلِكَ فِي كِتَابِ (تُحْفَةِ الْمَوْدُودِ بِأَحْكَامِ الْمَوْلُودِ) لِابْنِ الْقَيِّمِ؛ فَإِنَّهُ نَافِعٌ مُفِيدٌ.