تَقَدَّمَ لِي شَابٌّ تَوَسَّمْتُ فِيهِ خَيْرًا بِالرَّغْمِ مِنْ عَدَمِ عِلْمِي بِظُرُوفِهِ، فَمَا هِيَ الْأُسُسُ الَّتِي أَخْتَارُ عَلَيْهَا الزَّوْجَ الْمُنَاسِبَ؟
وَكَيْفَ لِي أَنْ أَعْرِفَ أَنَّهُ لَا يَخْدَعُنَا كَمَا حَدَثَ لِي سَابِقًا؟ أَسْأَلُ اللَّهَ لِي وَلِأُمَّةِ الْمُسْلِمِينَ التَّوْفِيقَ.