هَلِ الْحَلِفُ بِغَيْرِ اللهِ يَنَافِي تَوْحِيدَ الرُّبُوبِيَّةِ أَوِ الأُلُوهِيَّةِ، وَكَذَلِكَ الحُكْمُ بَغَيْرِ مَا أَنْزَلَ اللهُ، وَهَلْ كُلُّ مَا يُنَافِي الأُلُوهِيَّةَ هُوَ مِنَ الشِّرْكِ الأَكْبَرِ مُطْلَقًا، وَمَا يُنَافِي الرُّبُوبِيَّةَ هُوَ مِنَ الشِّرْكِ الأَصْغَرِ إِلَّا إِذَا اعْتَقَدَ أَوِ اسْتَحَلَّ صَارَ مِنَ الشِّرْكِ الأَكْبَرِ؟