مَا حُكْمُ قَوْلِ البَعْضِ عِنْدَ الحَدِيثِ عَنِ اليَهُودِ وَالنَّصَارَى: (إِخْوَانُنَا)؟ وَهَلْ يَجُوزُ أَنْ نَقُولَهَا وَنَعْنِي إِخْوانَنَا فِي الإِنْسَانِيَّةِ؟ وَهَلْ فِي قَولِهِ تَعَالَى: ﴿وَإِلَى عَادٍ أَخَاهُمْ هُودًا﴾ +++ [الأعراف: 65] --- دَلِيلٌ عَلَى مَشْرُوعِيَّةِ ذَلِكَ القَولِ؟