صَدِيقَةٌ لِي أُهْدِيهَا وَتُهْدِينِي، بِمُنَاسَبَةٍ وَبِدُونِهَا، أَصْبَحَتْ رَئِيسَتِي فِي العَمَلِ هَلْ لِي الاسْتِمْرَارُ فِي إِهْدَائِهَا كَمَا جَرَى العُرْفُ بَينِي وَبَينَهَا؟ وَهَلْ يَجُوزُ لَهَا قَبُولُ مَا أُهْدِيهَا وَهِيَ عَلَى رَأْسِ العَمَلِ؟ شَكَرَ اللهُ لَكُمْ.