سافَرْتُ للخارِجِ إلى إحْدَى الدُّوَلِ الإسلاميَّةِ وابتَعْتُ مَحفَظةً مِنْ أحَدِ المَراكِزِ، ولم أنتَبِهْ إلَّا بَعْدَ عَوْدَتي للسُّعوديَّةِ بأنَّها مَصنوعَةٌ مِنْ جِلْدِ الخَنزيرِ، أكرَمَنا اللهُ وإيَّاكُم وأعاذَنا، قالَ لي البَعْضُ: يَجوزُ استِخدامُها لأنَّ المُحرَّمَ أكْلُ لَحْمِها وليسَ الانتِفاعَ بجُلودِها، أفيدُونا أفادَكُمُ اللهُ.