لَدَيَّ أسْهُمٌ في شَرِكةِ الكَهرباءِ مُنْذُ سَنواتٍ لا أَعلَمُ عَددَها، حَيْثُ إنَّ أبِي هُوَ مَنِ اشْتَراها لي ويُتابِعُها، ولا أَعلَمُ عَنْها شَيئًا، وقَدْ حَصَلْتُ عَلَى بَعْضِ الأَرباحِ مِنْها، وقَدْ قُمتُ ببيعِها قَبْلَ فَترةٍ، فكَيْفَ تَكونُ زَكاتُها؟
وهَلْ عَلَيْها زَكاةٌ عَنِ الأعْوامِ السَّابِقَةِ؟