ما حُكْمُ اسْتِبْدالِ القُرْآنِ الطَّبْعَةِ الجَدِيدَةِ مِنَ المجْمَعِ بِالطَّبْعَةِ الَّتِي قَبْلَها مِنَ المسْجِدِ، عِلْمًا بِأَنَّ كِلا المصْحَفَيْنِ جَدِيدانِ وَلَمْ يُقْرَأْ فِيهِما؛ لأَنَّ الطَّبْعَةَ الأَخِيرَةَ حَصَلَ فِيها فَرْقٌ عَنْ سابِقَتِها في نِهايَةِ الأَجْزاءِ مِنَ الصَّفْحَةِ مِمَّا يُصَعِّبُ عَليّ الحِفْظَ؟