هَلْ يَجُوزُ الإِعْلانُ وَالاحْتِفالُ بِالخُطُوبَةِ في المصَلَّى؟ وَهَلْ يَجُوزُ أَخْذُ صُوَرٍ تَذْكارِيَّةٍ لِهَذا الاحْتِفالِ مَعَ المزاحَ وَالضَّحَكِ (في المُصلَّى)؟ وَهَلْ يَجُوزُ لَعِبُ وَمِزاحُ الأَطْفالِ بِاسْتِمْرارِ عَلَىَ حِسابِ رَاحَةِ المصَلِّينَ أَثْناءَ الصَّلاةِ، مَعَ العِلْمِ بأَنَّ المسْجِدَ هُوَ مَلْجَؤُهُمُ الوَحِيدُ حَيْثُ إِنَّهُمْ مُقِيمُونَ بِأَلْمانيا؟ وَما حُكْمُ الإِسْلامِ في تَجَنُّبِ بَعْضِ النَّاسِ هَذا المسْجِدَ بِسَبَبِ هَذِهِ القَضايا وَالذَّهابِ إِلَى مَسْجِدٍ آخَرَ؟