كُتُبُ التَّفْسِيرِ الَّتي يُطْبَعُ فِيها التَّفْسِيرُ كامِلًا في مُجَلَّدٍ واحِدٍ، وَيَحْوِي الكِتابُ في نَفْسِ الوَقْتِ القُرْآنَ كامِلاً، هَلْ يَجُوزُ لِلحائِضِ مَسُّهُ بِاعْتِبارِهِ كِتابَ تَفْسِيرٍ أَمْ يَحْرُمُ تَغْلِيبًا لِكَوْنِهِ قُرْآنًا عَلَى كَوْنِهِ تَفْسِيرًا؟ شَكَرَ اللهُ لَكُمْ.