لَقَدْ قَدَّرَ اللَّهُ عَلَيَّ بِحَادِثٍ حَصَلَ لِي بِسَيَّارَتِي نَتِيجَةَ أَنِّي قَدْ نَعَسْتُ خِلَالَ قِيَادَتِي عَلَى إِحْدَى الطُّرُقِ السَّرِيعَةِ، مِمَّا أَدَّى إِلَى انْقِلَابِ السَّيَّارَةِ وَوَفَاةِ وَالِدَتِي الَّتِي كَانَتْ مَعِي بِجَانِبِي، وَقَدْ أَفَادَنِي بَعْضُ أَهْلِ الْخَيْرِ ـ أَثَابَهُمْ اللَّهُ ـ بِأَنَّ ذَلِكَ يُعْتَبَرُ مِنَ الْقَتْلِ الْخَطَأِ وَتَجِبُ عَلَيَّ فِي هَذِهِ الْحَالَةِ الْكَفَّارَةُ، فَمَا رَأْيُكُمْ؟