تَناقَشْتُ مَعَ أَحَدِ الأَصْدِقاءِ حَوْلَ الإِسْدالِ في الصَّلاةِ، وَقَدْ ذَكَرَ لِي أَنَّ الإِسْدالَ يَجُوزُ في الصَّلاةِ وَأَنَّهُ لَيْسَ هُناكَ نَصٌّ صَرِيِحٌ قَدْ نَهَىَ عَنِ الإِسْدالِ، وَأَمَرَ بِالقَبْضِ أَثْناءَ الصَّلاةِ، فَهَلْ ما ذَكَرَهُ صَحِيحٌ؟