ما حُكْمُ الوُضُوءِ مَعَ وُجُودِ الحِنَّاءِ في اليَدَيْنِ وَالرَّأْسِ؟
خزانة الأسئلة / طهارة / الوضوء مع وجود الحناء في اليد والرأس
ما حكم الوضوء مع وجود الحناء في اليدين والرأس؟
السؤال
ما حُكْمُ الوُضُوءِ مَعَ وُجُودِ الحِنَّاءِ في اليَدَيْنِ وَالرَّأْسِ؟
ما حكم الوضوء مع وجود الحناء في اليدين والرأس؟
الجواب
الحَمْدُ للهِ، وَصَلَّى اللهُ وَسَلَّمَ وَبارَكَ عَلَى رَسُولِ اللهِ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ.
أَمَّا بَعْدُ:
فَإِجابَةً عَنْ سُؤالِكِ نَقُولُ وَبِاللهِ تَعالَى التَّوْفِيقُ:
الواجِبُ إِزالَةُ ما في اليَدَيْنِ مِمَّا يَمْنَعُ وُصُولَ الماءِ إِلَى البَشَرَةِ، وَأَمَّا الرَّأْسُ فَأَمْرُهُ سَهْلٌ، فَإِنَّها إِذا لَبَّدَتْ رَأْسَها بِالحِنَّاءِ فَلَها أَنْ تَمْسَحَ عَلَى اللِّفافَةِ أَوِ الخِرْقَةِ الَّتي عَلَى رَأْسِها، أَوْتَمْسَحُ عَلَى الحِنَّاءِ مُباشَرَةً، وَأَمَّا ما في اليَدَيْنِ فَيَجِبُ إِزالَتُهُ.
وَبِالنِّسْبَةِ لِمَنْ فَعَلَتْهُ عِدَّةَ مَرَّاتٍ وَلا تَدْرِي كَمْ فَعَلَتْهُ وَفَعَلَتْهُ -أَيْضاً- جَهْلاً فَلا شَيْءَ عَلَيْها، فَلا قَضاءَ وَلا كَفَّارَةَ وَلا عَلَيْها شَيْءٌ، وَإِنَّما تَتَنَبَّهُ لِهذا الأَمْرِ في مُسْتَقْبَلِ أَيَّامِها.
الحَمْدُ للهِ، وَصَلَّى اللهُ وَسَلَّمَ وَبارَكَ عَلَى رَسُولِ اللهِ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ.
أَمَّا بَعْدُ:
فَإِجابَةً عَنْ سُؤالِكِ نَقُولُ وَبِاللهِ تَعالَى التَّوْفِيقُ:
الواجِبُ إِزالَةُ ما في اليَدَيْنِ مِمَّا يَمْنَعُ وُصُولَ الماءِ إِلَى البَشَرَةِ، وَأَمَّا الرَّأْسُ فَأَمْرُهُ سَهْلٌ، فَإِنَّها إِذا لَبَّدَتْ رَأْسَها بِالحِنَّاءِ فَلَها أَنْ تَمْسَحَ عَلَى اللِّفافَةِ أَوِ الخِرْقَةِ الَّتي عَلَى رَأْسِها، أَوْتَمْسَحُ عَلَى الحِنَّاءِ مُباشَرَةً، وَأَمَّا ما في اليَدَيْنِ فَيَجِبُ إِزالَتُهُ.
وَبِالنِّسْبَةِ لِمَنْ فَعَلَتْهُ عِدَّةَ مَرَّاتٍ وَلا تَدْرِي كَمْ فَعَلَتْهُ وَفَعَلَتْهُ -أَيْضاً- جَهْلاً فَلا شَيْءَ عَلَيْها، فَلا قَضاءَ وَلا كَفَّارَةَ وَلا عَلَيْها شَيْءٌ، وَإِنَّما تَتَنَبَّهُ لِهذا الأَمْرِ في مُسْتَقْبَلِ أَيَّامِها.