فَضِيلَةَ الشَّيْخِ، السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ، مَا حُكْمُ التَّمْوِيلِ بِالْقَرْضِ أَوْ التَّوَرُّقِ الَّذِي تُجْرِيهِ بَعْضُ الْبُنُوكِ، وَأَحْيَانًا لَا يَرَى الْعَمِيلُ السِّلْعَةَ، وَلَا يَعْرِفُ مَا هِيَ، وَلَكِنْ يَقُومُ فَقَطْ بِتَوْقِيعِ بَعْضِ الْأَوْرَاقِ، ثُمَّ يَنْزِلُ الْمَالُ عَلَى حِسَابِهِ، وَيُقْسَّطُ عَلَيْهِ بِزِيَادَةٍ؟