فَضِيلَةَ الشَّيْخِ، السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ، ما حُكْمُ رَفْعِ الأَذانِ بِشَرِيطٍ مُسَجَّلٍ إِذا اكْتُفِيَ بِهِ عَنِ المُؤذِّنِينَ؟ وَهَلْ تُشْرَعُ إِجابَتُهُ؟ وَما حُكْمُهُ في المسْتَشْفَياتِ وَالدَّوائِرِ الحُكُومِيَّةِ؛ لِلإِعْلامِ بِدُخُولِ الوَقْتِ، مَعَ عَدَمِ الاسْتِغْناءِ بِهِ عَنْ أَذانِ المؤَذِّنِينَ في المساجِدِ؟