فَضِيلَةَ الشَّيْخِ، السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ، مَا حُكْمُ قَوْلِ الطَّبِيبِ لِلْمُمَرِّضَةِ النِّصْرَانِيَّةِ: (يَا حَبِيبَتِي) مُعَلِّلًا ذَلِكَ بِأَنَّهُ حُبُّ الْعَمَلِ، وَحُبُّ الزَّمَالَةِ، لَا حُبَّ الْجِنْسِ وَالشَّهْوَةِ؟