السَّلامُ عَلَيْكُم وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكاتُهُ.
فَضِيلَةَ الشَّيْخِ، هَلْ للَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ فَضِيلَةٌ خَاصَّةٌ، حَيْثُ رَأَيْنَا نَشْرَةً مُضَمَّنَةً بَعْضَ الْأَحَادِيثِ فِي فَضْلِ هَذِهِ اللَّيْلَةِ؟ وَجَزَاكُمُ اللَّهُ خَيْرًا.