ما حُكْمُ الفِطْرِ في رَمَضانَ للمُسافِرِ؟
خزانة الأسئلة / تطبيق مع الصائمين / الصيام فتاوى وأحكام / الفطر في رمضان للمسافر
ما حكم الفطر في رمضان للمسافر؟
السؤال
ما حُكْمُ الفِطْرِ في رَمَضانَ للمُسافِرِ؟
ما حكم الفطر في رمضان للمسافر؟
الجواب
الحَمدُ لِلَّهِ، وصَلَّى اللهُ وسَلَّمَ وبارَكَ عَلَى رَسُولِ اللهِ، وعَلَى آلِهِ وصَحبِهِ.
أمَّا بَعْدُ:
فإجابَةً عَلَى سُؤالِكَ نَقولُ وباللهِ تَعالَى التَّوفيقُ:
ويَبقَى: هَلِ الأفْضَلُ أنْ يَصُومَ أو الأفْضَلُ أنْ يُفطِرَ؟ كُلُّ ذَلِكَ مِمَّا جاءَتْ بِهِ السُّنَّةُ، فقَدْ جاءَتِ السُّنَّةُ بالفِطْرِ وجاءَتْ بالصِّيامِ في أحاديثَ كَثيرةٍ مَعرُوفَةٍ مَشْهُورَةٍ في كُتُبِ أهْلِ العِلمِ، ولكِنَّ الَّذِي يَظهَرُ أنْ القَوْلَ الرَّاجِحَ فِيما هُوَ الأفْضَلُ بالنِّسْبَةِ للإنْسانِ: أنَّهُ إذا كانَ لا يشُقُّ عَلَيْهِ الصَّوْمُ فالأفْضَلُ لَهُ الصِّيامُ في السَّفَرِ، وأمَّا إذا كانَ يَلحَقُهُ مَشقَّةٌ أو أرادَ أنْ يَتَرخَّصَ فقَدْ قالَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ- لحَمْزَةَ بنِ عَمْرِ الأسْلميِّ لمَّا سَأَلَهُ عَنِ الصِّيامِ في السَّفَرِ: «هِيَ رُخْصَةٌ مِنَ اللهِ، فمَنْ أحَبَّ أنْ يَأخُذَ بِها فحَسَنٌ، ومَنْ صامَ فلا جَناحَ عَلَيْهِ» والحَديثُ في الصَّحيحِ.
الحَمدُ لِلَّهِ، وصَلَّى اللهُ وسَلَّمَ وبارَكَ عَلَى رَسُولِ اللهِ، وعَلَى آلِهِ وصَحبِهِ.
أمَّا بَعْدُ:
فإجابَةً عَلَى سُؤالِكَ نَقولُ وباللهِ تَعالَى التَّوفيقُ:
ويَبقَى: هَلِ الأفْضَلُ أنْ يَصُومَ أو الأفْضَلُ أنْ يُفطِرَ؟ كُلُّ ذَلِكَ مِمَّا جاءَتْ بِهِ السُّنَّةُ، فقَدْ جاءَتِ السُّنَّةُ بالفِطْرِ وجاءَتْ بالصِّيامِ في أحاديثَ كَثيرةٍ مَعرُوفَةٍ مَشْهُورَةٍ في كُتُبِ أهْلِ العِلمِ، ولكِنَّ الَّذِي يَظهَرُ أنْ القَوْلَ الرَّاجِحَ فِيما هُوَ الأفْضَلُ بالنِّسْبَةِ للإنْسانِ: أنَّهُ إذا كانَ لا يشُقُّ عَلَيْهِ الصَّوْمُ فالأفْضَلُ لَهُ الصِّيامُ في السَّفَرِ، وأمَّا إذا كانَ يَلحَقُهُ مَشقَّةٌ أو أرادَ أنْ يَتَرخَّصَ فقَدْ قالَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ- لحَمْزَةَ بنِ عَمْرِ الأسْلميِّ لمَّا سَأَلَهُ عَنِ الصِّيامِ في السَّفَرِ: «هِيَ رُخْصَةٌ مِنَ اللهِ، فمَنْ أحَبَّ أنْ يَأخُذَ بِها فحَسَنٌ، ومَنْ صامَ فلا جَناحَ عَلَيْهِ» والحَديثُ في الصَّحيحِ.